مر الكلام زى الحسام يقطع ما كان ما يمر، أما المديح سهل ومريح يخدع لكن بيضر ،والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا عـ الحر
Posted
by: هبة العفيفي
نشر فى جريده عين
بتاريخ3/12/2009
This entry was posted
on الأحد, فبراير 07, 2010
.
You can leave a response
and follow any responses to this entry through the
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
.
هبة العفيفي صحفيه مصريه تهتم بكل ما يخص المراه والفتاه بل و الشباب فى المجتمعات العربيه وخاصة المصريه ، هى محرره فى مجله احنا الشبابيه ومحرره فى جريده المصرى اليوم لها العديد من التحقيقات المتعمقه فى مشاكل الشباب وتهتم خاصتا بكل ما تتعرض له الانثى فى المجتمع المصرى والعربى
صدر لها كتاب بالنيابة عن جسدى..صرخات انثوية جريئه
الكتاب الذى اثار جدلا كبيرا لجرئه موضوعاته لكنه كان بمثابة تعريه لتلك النظره الدونيه التى ينظر بها الرجل الشرقى للمراه ، فكان الكتاب فضح لهذه النظره وتعريه لحقائق موجوده فى المجتمع خاصه بعلاقه الانثى بالرجل .
مجلسنا الموقر ارحل يعنى امشى
-
المجلس قعد واترستأ على الكرسى ولزق وسايب البلد تولع.. وادى المجلس اللى قال
انه حمى الثورة ادى البلد بتقولك يا مجلسنا فارق بقى وسبنا نعيش بحرية احنا
بلد نا...
Rooftop ballerina
-
*Last night I had one of the most exquisite and strange dreams. I was
climbing the stairs. It was an awful job because the steps did not seem to
end. But ...
قبل 17 عامًا
مين دى؟؟؟
بعترف
بستمتع جداً م الدوخة
كل انواعها
دوخة النفس الطويل م الشيشة
و دوخة البوسة اللي هتسمح لي فيها ادوق طعم شفايفك براحتي
دوخة اول نفس من سيجارة حشيش بعد شهر فوقان
و دوخة اخر شهقة في نوبة عياط هستيري
بس عمري ما استمتعت بالدوخة اللي بحس بيها ادامك
لأني مش بعرف اطمن للجوع اللي مش ضامنه له شبع
شغلى
ده العدد الجديد يا ولاد عدد شهر يناير
كل سنه وانتم طيبين
عدد شهر 11
عدد شهر 12
هذا الرجل احبه ! عمر طاهر
صباح الخير يا مصر الجديده صباح الخير يا مصر البعيده صباح الجرح ع المكشوف صباح الدبح في المجروح صباح ممسوح ودموعه نازله مفتفته شبه فتارين وسط البلد وسط الشتا
هو ده عمر طاهر
عمر طاهر
مذهول من توقيت ظهورك في وقت مناسب لأي حاجة لانتحار جماعي هيبدأ بدردشة اخويها او لدردشة اخويه ممكن تاخدنا لانتحار جماعي ممكن كمان احاول المسك بقالي كتير مش قادر المس حاجة و محتاج اقفل الدايره بحد يسحب مني الكهربا علشان لما الدنيا تنور يقدر يشوفني صح فأقدر اشوف نفسي في عينيه اهلا بيكي في الfull moon بفستانك الهندي البسيط و ترددك الجذاب ف ابتسامتك الجميلة
عمر طاهر
الخريطه 3 سنين والرابعه أكيد الرابعه كبيسه جنب الشغل عماره ورا العماره كنيسه وانا قاعد مش مرتاح أنا باب ديّتهُ مفتاح كان نفسى أكون سفاح بس ماجبتش مجموع وانا كل ما بامشى بالاقى يافطه الوقوف ممنوع. تحت البيت كوافير قصادُه محل هدو مصاحبه دايما ملخوم قَلَبُه صالة بلياردو وغرس نخله قدامه النخل بيحضن أرضه كل ما تطول ايامه. إزاى الخوف وصلنى لدرجة إنى ماخافش؟ ياللى فرقتوا الحب انا قلبى بجد ماخدش ولا يمكن اكون شحات أصل كرامتى بتوجعنى وانا كل ما اقول التوبه مالقاش راجل يمنعنى. الجامع فاضى ولكن دايما حاسُه مليان فوقى ساكن دكتور شكله على طول عيان وجراج الاوبرا اتهد انا ليه خايف ع السد؟ وازاى باضحك من قلبى وانا قلبى واخدها بجد؟ أنا كوبرى قصر النيل وعشرة عمرى أسود أنا كوكب ماشى لوحده ومافيش للوحده حدود وهاسيب تليفونى يرن أنا أصلا مش موجود. (ديوان قهوه وشيكولاته)
عمر طاهر
البنت اللي عينيها دبلانه بتفرح بهدوء و بتحزن بشياكه و بتبقى قاصدة كل بصه و بتسيبك تغيب براحتك و تستقبلك لو رجعت في اي لحظة بعيونها الدبلانة
عمر طاهر
انا سر واضح للأسرار أنا شمس أضعف من فنار أنا نقطة حاضنه رخام البا ردى حادثة قتل ولا انتحار قميص أنا وناقص زرار أنا جنب منك لكن سيبنى وقابلنى 9 الليل ستّار الناس بتجمد لمّا تبنى وأنا اللى باجمد لمّا انهار كاسك يا صاحبى بيلمع ليه؟ ده دمى ولا بتشرب إيه؟ اسمع سؤالى وانسى قوام وماتجاوبش ده بس كلام باحب علامات الاستفهام والرد عمرى ما باحلم بيه سؤالى جنه والرد نار أنا قهوة سخنةعلى الفطار أنا تاكسى قدام المطار انا ليل أنا بقعة قمر وستارة تتحدى النهار أنا المذيع وانا الاخبار أنا 1000 حاجة وانت اختار من ديوان قهوه وشيكولاته
عمر طاهر
جنس "المقهى لايصلح لمناقشة الأشياء الجادة ولكن.. الفراش جاري سواق التاكس يعنده هاجس غريب إن فيه حد بيلعب في عربيته بالليل عشان كده خرج النهارده قالب وشه ومرماش عليا السلام مع إن إمبارح بالذات كنت حريص إني ارجع كل حاجه مكانهاعلى غير العاده (ديوان مشوار لحد الحيطه)
هشام علام
فى البدء كانت الأنثي لكنها ..يوما نست فتبدلت صارت رموزا فى خضم المسألة صارت كما الأصفار قيما مهملة لكنها .. فى الأصل كانت امرأة ظنت بأن بقائها أنثى هو الحلم المحال فحاولت أن تكسره لكنما شيء خفيء أنكرته .. فأشعله وتذكرت يوم ارتدت ثوب فحشٍ فاضح بدا لها كشف الخبايا الأربعة غضب الإله الكامن فى ثناياها لم تبالي فغدا سيدرك من تراود مخدعه أولم يرى أني ركعت وكنت بين الساجدين أولم يرانى حين طفت ببيته وصدقت بين الحانثين أولم يكن ذاك الإله بشاهد أم كان بين الغائبين هامش : ظلت تردد فى ترانيم المساء وبدت كمن تبحث عن شيء دفين وتكلمت بصوت مسموع فكان الحوار التالى مَنْ مِن أجله أُدمي جسدي من سيحط على أثدائي صقراً .. جاء يحطم عجزي من سينال الشرف السامي من سيضاجع طوعا شفتي أتراه ينام حليق الرأس على صخراتي أم سيدق معاقل سري آآه .. كم طالت عذريتي كم أشتاق فكاك الأسر ذاك الثدي الرابض بين شفاه عطشى وضغائن نفسي هل سيراود عنه أخاه أم يتركه ينام وحيدا كي تأكله ذئاب اليأس تلك الآبار السرية هل تعرفها تخرج ماء عذبا حلوا آآه لو تتذوقه يوما لن تنساه وستحفر بئرا تحفره حتى الأعماق وستلقي أسرارك كاملة تتدفق تشعل أعماقي تتمهل تشعلني أكثر تتحسس فى وجل أوديتي وبين أناملك الذهبية تتلألأ أحلى نجماتي تتراقص طربا فى كفيك تأمل لو تتحرر يوما من صحرائي وتسكن كفيك تنتفض وتعلن عصياني تلعن أعضائي الخاملة تتجاوب فى وجل عذريتي تعلنها ثورة تحرير تتمنى لو تنزف دمها آآه لو كنت ملكتك كنت صبتت حليب الثورة من أثدائي فى شفتيك كلا بل إلعق مشكاة الثورة دورها فى كفك أكثر قطعها لا تعبأ وصراخي الواهي إنى أتلذذ شكلنى فى كفك أكثر معذرة بل شكل مشكاة الثورة كيف تشاء اذرع بجوادك صحرائي عمرني لا تخجل مني إنى خاوية منذ بكورة وجداني ازرعنى أشجارا دهرية أمطرنى قبلات حبلى تتوالد رغما عن ذاتي تغرقني فأغرق فى ذاتي آآه لو تدرك مأساتي آآه ياقاهر أوديتي يا مغتصب زرع اللذة فى أعماقي إنى أتمرد أعلنها لن أتلقى غير سهامك صوبها في كل مكان لا تخشى شيئا طوقني واجعل من جسدي قربانك إني عذراء صدقني لم يمسسني أى من صبيان الحي لم أعبث فى جسدي يوما لم أتخلص من أختامك طوقني واصنع ما شئت وسأغدو ملكا ليمينك وسأصبح جارية لك لم تدركها فى أحلامك لا تعبأ بحديث الناس فالحي مليء بالخصيان ونساء الحي يقفن عرايا فى المرآة ويبعن العهر وأنا ضارعة كى ألقاك على شطآني لا تتركني أتململ فى جسدي عارية دثرني إن شئت ولكن لا تتركني وحدي أعاني وسأعلن فى داخل نفسي أن الأنثي كانت يوما تسكن فى خوف صحرائي وأنها ظنت بأن بقائها أنثى هو الحلم المحال فحاولت أن تكسره لكنما شيء خفيء أنكرته .. فأشعله لكنهافى البدء كانت امرأة
ديوان حبة تراب
ممكن اعزم نفسي على فنجان شيكولاتة في بيتك !!!! المطرة المجنونة نسيتني الافكار..ما نسيتك شوكولاته تدفينا و احنا على السجادة يا كناريا في تراسينا سكر ريقها زيادة ما تبصيش على ساعة الحيطة و تجيبي سيرة الشغل الصبح!! خلينا قاعدين نتكلم..نتكلم نتكلم..نتكلم!!!! لما نموت م الحب
ديوان "حبة تراب"
يبقى لمّا يعوز يفضفض تبقى هي له صديق و اما يجري بسرعه يلحق حضنها وسط الطريق تبقى قصة من الطبيعية كلها بحق وحقيق
اول تعليق
شاطرة يا هبه وتستاهلى كل النجاح دا
بس المرة الجاية تبعدى شويه عن قصه الحجاب
ربنا معاكى